The 2-Minute Rule for تطوير العمل الإداري
The 2-Minute Rule for تطوير العمل الإداري
Blog Article
التوصيل بـ”الدرونز”.. استثمار ذكي يقودك إلى أرباح مذهلة
العمل على تعزيز قدرات العاملين مما يساهم في زيادة الإنتاجية وبالتالي زيادة الأرباح. توفير جزء من الميزانية من أجل تطوير الأقسام المتعلقة بالتنمية والتدريب، والخدمات البحثية. العمل الجماعي من أجل مصلحة العمل الإداري، مع اهتمام القيادات العليا بالتخطيط الإداري الجيد. العمل على فهم البيئة التنافسية للعمل ودراستها بالشكل الأمثل، مما يضمن تحقيق الأهداف الموضوعة، إلى جانب معرفة الموارد المتوفرة. التمويل الجيد للعمل مما يساعد على التطوير، وحصول العاملين على كافة مستحقاتهم.
يتضمن تطوير الإدارة عادةً مزيجًا من التدريب الرسمي والندوات وورش العمل والخبرة العملية. يساعد هذا المديرين على اكتساب فهم أفضل لواجباتهم ومسؤولياتهم وكذلك كيفية تحفيز موظفيهم لمساعدتهم على الوصول إلى الأهداف المرجوة.
بناء على ما سبق يلاحظ أن المفاهيم التقليدية التطوير الإداري أكدت على الجانب الرسمي وأهملت الجوانب غير الرسمية ، كذلك إهمالها للاختلافات بين طبيعة وأهداف وبيئات الأجهزة الإدارية المتنوعة فهي بالتالي لا تتسم بالعموم والشمولية لكل الأحوال والأزمان ، مما أدى إلى ظهور مفاهیم جديدة للتطوير الإداري.
وقد ذكر الهيتي بأن التمييز بين موازنة البرامج وموازنة الأداء يكون كالتالي:
· الحاجة إلى مدربين على مستوى عال من الكفاءة وهذه الفئة قد تكون قليلة في الدول العربية.
يمكن بناء على ذلك تقسيم الأهداف التدريبية إلى ثلاث أنواع من الأهداف:
ويقصد بذلك أن غالبية من يشغل الوظائف العليا في الدول النامية لا تتوافر لديهم القدرة الإدارية أو حتى الاستعداد الذهني والنفسي فهم غير مختصين ولا يملكون الكفاءة اللازمة.
إن انتشار وتقدم العقلانية في الإدارة والتزايد المستمر في السلع والخدمات والتناقص الحاصل بين الإمكانات المادية والبشرية المتاحة كل هذا يتطلب التفكير بعقلانية في كيفية الاستفادة من نور الإمكانات المتاحة وبالتالي يظهر التطوير الإداري كأسلوب علمي يفي بهذا الغرض.
تواجه المنظمات في القطاعين العام والخاص أثناء قيامها بأعمالها، العديد من المشكلات، سواء مشكلات في التنظيم أو الإجراءات أو مشکلات خاصة بشؤون الموظفين أو الامارات غيرها من المشكلات، والتي تتطلب إجراء الدراسات لها وتقديم التوصيات والحلول المناسبة.
يُساعد على تحقيق المزيد من الوعي والابتكار لتطوير منظومة العمل الإداري.
يجب أن يكون هناك الموارد المالية المناسبة التي تساعد على انجاز العمل.
بناء على قلة إقبال المؤهلين على مهنة الاستشارة أصبح هناك إقبال على الخبرة الأجنبية ومع ذلك لم تنجح الكثير من الخبرات الأجنبية الاستشارية ، بل أدى ذلك إلى وجود مشاكل إدارية وإعاقة التقدم في الإنتاج والخدمات.
التكرار وازدواجية المهام مثل ضرورة مرور المعاملة على أكثر من جهة رقابية.